نصر سلامة Admin
عدد الرسائل : 266 العمر : 48 تاريخ التسجيل : 18/09/2008
| موضوع: أعدام ميت حلقة 1 الأربعاء نوفمبر 05, 2008 7:51 pm | |
| اعدام ميت ؟ حلقة 1
هل ممكن ان يتم تنفيذ حكم الإعدام فى انسان مات او بالفعل تم استخراج له شهادة وفاة هل هذا يجوز هذا هو السؤال فالذلك اخي القرائ تخيلى معى هذا المنظر القصة بدات ؟ كنت في يوم من الايام فى قرية مجاورة وكنت فى زيارة لصديق ودار بيينا حوار طويل عن الصحبة والصداقة الي وصل بينا الحوار عن انواع الفتيات وسلوكهم واختلاف انوعهم ولمحبى لصنف معين من هذه وهو ماشدنى الحور عندما سمعت منه عن الاسنه جارة له ذو مكانة مرموقة وذو خلق كريم كما اتمنى وسمعت منه عن تلك الفتاة كما وكانه يعلم ماكنت اتمناه وظل يحكى حتى توقف فجأة ونظر الي وصمت فجاة ونظرا الي ورئاني متأمل فى الكلام وانا حين ذلك انا بداخلي سؤال الحقيقى كان نفسى اقول له قول نروح لها بسرعة وانا كان بداخلى الحاح ان ارها بسرعة ان انظر لتلك الشخصية الاسطورية الذي حكي عنها معقل لك تلك الموصفات في انسانة واحد مستحيل عمتا اسأحكى لكم عن تلك الفتاه اللى كلما تذكرتها علم ان من المتسحيل ان ترها او تسمح ولم تشد لتلك الانشودة الكاملة وكأنها جاااائت من زمن قديم ومضمون العلم الحديث وهيا جميلة للأكثر الحدود وانا عندما اقول جميلة مش اقصد الشكل فقط ومع ذلك لو تحدث عن الشكل فهيا ذو عينين جميلتان وانا اتحدى اى احد ان يكون رائ عيون بهذا الجمال مستحيل ان تنظر اليها وان تغمض عينيك عندما تنظر اليها وهيا لم تتحدث لك ومع ذلك عينيها يتحدثان بكل جميل ويجد فيهم شيئا غريبا لم أرهم فى اى عيون وبيهم براءة الأطفال وحنين الأمومة ومع ذلك أنى أحببتها من قيل أن أراها ومع ذلك انى أيقنت ان صاحبي ظلمها فى وصفة لانه وصفها بصفات تقل عن صفات الملائكة وهيا لاتقل عن ذلك الصفات بشئ ومع ذلك انه يوجد بها الاصاله القديمة ومع الرقي في التقدم والازهار والعلم والوفير واذكر منها انها متقدمة في مجال التدريس وصاحبة المراكز الأولي كما عاهدت عنها ذلك وتعرفت عليها بعد ذلك وكان ذلك اليوم يوما مشهودا لم أنساه طوال عمري لأنه اليوم الذي رأيت وجهها فية عندها رأيت وجه القمر داخل الغرفة التي كنت جالس فيها وكان اول لقاء بيها وعرفتها انهي هيا تلك الأخت التي كان صديقي يتحدث عنها عرفت انها هي تلك الفتاه وعندما نظرت لها رأيت البراءة في عينيها ورأيت براءة طفل على جسم حورية وعروس من الجنة عندما شهد تلك العينين التي ذكرتها من قبل ومع اول حوار بينى وبينها وبعد ذلك بقابلنا بدافع العمل وكان ثانى لقاء كان بسبب الدراسة وبعد ذلك اتفقنا نا وهي للدراسة فى الجامعة وبعد فترة طويلة وبعد الحاح وعندنا اتفقت انا وهيا على دراسة فى الجامعة واتفقنا للمقابلة فى مكان مشترك وكان ذلك المكان فى مكان وسط بين البلدين وان كان الاتفاق بينا كان فى تليك المكان وان كان الاتفاق على الاتصال الاول وان تم تلك الاتصال معاى بالفعل لم زوق طعم النوم تلك اليله لمجرد انى سوف ارها فى تلك الصباح اليوم التي تم الاتفاق على القاء فية من فرحتى لتلك المقابلة وخرجت من منزلى لمقابلها رغم احساسى بالالم الشديد والتعب لتطبيقى يومين متتالين دون نوم وفرحا عندما علمت منها اننى سوف اراها واكون بجوارها وكان الالم شديد جدا ولفرحتى لم اقدر على الاعتزار عن الموعد المحدد وخرجت متها لذلك المكان المحدد وفى وسط الطريق زاد الالم لدرجة احساسى بالموت من شدة التعب وفى وسط الطريق اتصلت مها بقصد الاعتراز عن عدم اللقاء وعندما زن الجرس وسمعت صوتها قررت ان اتحامل على نفسى وان اوصل الى عنها فقط ولو أهاموت بعد ذلك كان كل الذى يشغل فكري ان اوصل عندها ولا اخل بعهدي معاها فى اول موعد ولما رددت عاليا وكنت ساعتها احساسى بالالم شديد لدرجة انى احسست انى روحى تخرج منى وفى وسط الطريق طلب نزلت من السيارة التي تقلنى اليها احسس انى لم اقدر واقررت ان ارجع من الطريق وجائنى هذا القرار عندما شمعت صوتها خوفا عاليها من القلق ولانى كنت عايزها تكمل طرقها سعياً للجامعة وبعد ان اغلقت معها وطلب منها الاعتزار عن ذلك الموعد ولتأجيلها فى وقت لاحق وهيا احست بألمى وتعبى من سماعها لى فى التيلفون وساعتها اسست منها بنبرة بكاء مخنوق واغلق التيلفون ومع ووصلت لتلك المكان المحدد ورجعت الى منزلى ( الى اللقاءالتالي) | |
|