منتدي ميت جراح
عزيزى الزائر انت غير بسجل برجاء التسجيل أولاعزيزى الزائر انت غير مسجل على هذا المنتدي برجاء التسجيل اولا نصر سلامة
منتدي ميت جراح
عزيزى الزائر انت غير بسجل برجاء التسجيل أولاعزيزى الزائر انت غير مسجل على هذا المنتدي برجاء التسجيل اولا نصر سلامة
منتدي ميت جراح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مركز أبو سلامة للكمبيوتر والانترنت السلكى واللاسلكى بميت جراح 0103561800
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ندااااااااااااء إلى الأستاذ أبو بكر عوني
الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Icon_minitime1السبت سبتمبر 24, 2011 10:15 pm من طرف أبوبكر عونى

» خاص..غالي وعاشور يدعمان وسط الاهلي امام الانتاج..وحوزيه يفضل اراحة تريكة
الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Icon_minitime1الجمعة مايو 20, 2011 2:43 pm من طرف ابوعبده

» أغاني أحمد رزق
الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Icon_minitime1الأحد أبريل 24, 2011 7:30 pm من طرف زائر

» مولد نجم جيد بميت جراح النجم أحمد رزق
الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Icon_minitime1الثلاثاء مارس 22, 2011 12:35 am من طرف زائر

» تهئنة للدكتور / حامد احمد السيد شحاتة
الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 29, 2010 1:45 pm من طرف زائر

» متى وقت قراءة سورة الكهف يوم الجمعة
الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 18, 2010 2:12 am من طرف محمود رجب

»  "دخول شهر رمضان"_من طرف الاخت أم البراء
الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Icon_minitime1الأحد يوليو 18, 2010 2:03 am من طرف زائر

»  "كيف نستعد لرمضان؟"من طرف الاخت أم البراء
الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Icon_minitime1الجمعة يوليو 16, 2010 12:02 am من طرف زائر

» جيلى عريس متدين "يعنى ايه متدين؟"
الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Icon_minitime1الخميس يوليو 15, 2010 11:45 pm من طرف زائر

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
pubarab

 

 الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نصر سلامة
Admin
نصر سلامة


عدد الرسائل : 266
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 18/09/2008

الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Empty
مُساهمةموضوع: الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2   الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 Icon_minitime1الثلاثاء أكتوبر 14, 2008 3:16 pm

شباب عظماء آخرون
ولم يتوقف الاهتمام بالقرآن عند هؤلاء وإنما كان الأمر فاشيا في كل شباب الصحابة.. فكان عمرو بن سلمة رضي الله عنه وهو من صغار الصحابة حريصًا على تلقي القرآن، فكان يتلقى الركبان ويسألهم ويستقرئهم حتى فاق قومه أجمع، وأهَّله ذلك لإمامتهم، ولنستمع لذلك من روايته رضي الله عنه، إذ يقول: "كنا على حاضر فكان الركبان يمرون بنا راجعين من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأدنوا منهم فأسمع حتى حفظت قرآنًا، وكان الناس ينتظرون بإسلامهم فتح مكة، فلما فتحت جعل الرجل يأتيه فيقول: يارسول الله! إنا وافد بني فلان، وجئتك بإسلامهم، فانطلق أبي بإسلام قومه فرجع إليهم. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "قدموا أكثركم قرآنًا" قال: فنظروا وإني لعلى حِواء عظيم(أي مكان فيه عدد كبير من الناس)، فما وجدوا فيهم أحدًا أكثر قرآنًا مني، فقدموني وأنا غلام"[رواه أحمد].

ولم يكن البراء بن عازب رضي الله عنه قد تخطى العاشرة إلا قليلا حين قال: "لم يقدم علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قرأت سورًا من المفصل"[طبقات ابن سعد].
وفي كتاب الإصابة: "كان مجمع بن جارية حدثًا قد جمع القرآن".

ولن أكلمك عن ابن عباس فأنت أعرف به مني لكن أذكرك أنه حين مات النبي صلى الله عليه وسلم كان قد ناهز العاشرة فقط.

فضل القرآن على أهله
إن هذا الذي ذكرناه ليمثل أعظم دافع لشبابنا بأن يغتنموا سني شبابهم في حفظ كتاب الله تبارك وتعالى والعناية به، كيف لا وقد رتب الشرع على ذلك الفضائل العظيمة. ومنها:
أن صاحبه مع السفرة الكرام البررة: كما جاء في قوله صلى الله عليه وسلم: "مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة، ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران"[رواه البخاري].

تفضيل في الحياة وبعد الممات: فقد جعل الشرع حامل القرآن مقدمًا على الناس، فهو أحقهم بالإمامة في الصلاة؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم: "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة..."[رواه مسلم].

ولا يقف التقديم عند حد الحياة بل حتى بعد موته؛ فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يجمع بين رجلين من قتلى أحد، ثم يقول: "أيهم أكثر أخذًا للقرآن؟" فإذا أشير له إلى أحدهما قدمه في اللحد؛ فقال: أنا شهيد على هؤلاء يوم القيامة..."[رواه البخاري].

رفع المنزلة في الجنة: فحامل القرآن الحافظ له العامل به تعلو درجته يوم القيامة حين يدخل الجنة كما جاء في حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها" [رواه الترمذي وأبو داود].
إن هذه النصوص وغيرها كانت تدفع شباب الرعيل الأول للعناية بالقرآن وتعلمه وتعاهده، فما أجدر شبابنا بالسير على نهجهم واقتفاء أثرهم.

الأمر لا يقف عند مجرد الحفظ:
ولم يكن الأمر لدى شباب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في تعلم القرآن واقفًا عند مجرد حفظه وإقامة حروفه، بل كانوا يتعلمون أحكامه وحدوده.فالحفظ وسيلة إلى ما بعده من المداومة على التلاوة والقراءة والتدبر والوقوف عند المعاني، ومن ثم أخذ النفس بها والالتزام بما دلت عليه. كما قال ابن مسعود رضي الله عنه: "كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم يجاوزهنَّ حتى يعرف معانيهنَّ، والعمل بهنَّ"[أخرجه الطبري].

تعليم القرآن:
ويدرك الشباب من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن حفظ القرآن وتعلمه يتطلب منهم أن يقوموا بواجب التعليم، كما أخبر صلى الله عليه وسلم: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"[رواه البخاري].
ولهذا بعث عمر بن الخطاب رضي الله عنه أحدهم وهو مجمع بن جارية رضي الله عنه لأهل الكوفة يعلمهم القرآن.

وفي النهاية أقول لإخواني الشباب: إذا كانت الأمة بأسرها مطالبة باتباع الرعيل الأول والسلف الصالح أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لسلامة دينهم وعقيدتهم ومنهجهم ولشهادة الله لهم ورضاه عنهم، فإن شباب اليوم أحوج ما يكونون إلى الاقتداء بشباب الصحابة رضوان الله عليهم في كل أحوالهم عامة وفي تعاملهم مع القرآن خاصة ففي ذلك السلامة من الفتن والانتصار على الشهوة وعلو الهمة ورفعة الدرجة في الحياة وبعد الوفاة
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم إن التشبه بالرجال فلاح





شباب عظماء آخرون
ولم يتوقف الاهتمام بالقرآن عند هؤلاء وإنما كان الأمر فاشيا في كل شباب الصحابة.. فكان عمرو بن سلمة رضي الله عنه وهو من صغار الصحابة حريصًا على تلقي القرآن، فكان يتلقى الركبان ويسألهم ويستقرئهم حتى فاق قومه أجمع، وأهَّله ذلك لإمامتهم، ولنستمع لذلك من روايته رضي الله عنه، إذ يقول: "كنا على حاضر فكان الركبان يمرون بنا راجعين من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأدنوا منهم فأسمع حتى حفظت قرآنًا، وكان الناس ينتظرون بإسلامهم فتح مكة، فلما فتحت جعل الرجل يأتيه فيقول: يارسول الله! إنا وافد بني فلان، وجئتك بإسلامهم، فانطلق أبي بإسلام قومه فرجع إليهم. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "قدموا أكثركم قرآنًا" قال: فنظروا وإني لعلى حِواء عظيم(أي مكان فيه عدد كبير من الناس)، فما وجدوا فيهم أحدًا أكثر قرآنًا مني، فقدموني وأنا غلام"[رواه أحمد].

ولم يكن البراء بن عازب رضي الله عنه قد تخطى العاشرة إلا قليلا حين قال: "لم يقدم علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قرأت سورًا من المفصل"[طبقات ابن سعد].
وفي كتاب الإصابة: "كان مجمع بن جارية حدثًا قد جمع القرآن".

ولن أكلمك عن ابن عباس فأنت أعرف به مني لكن أذكرك أنه حين مات النبي صلى الله عليه وسلم كان قد ناهز العاشرة فقط.

فضل القرآن على أهله
إن هذا الذي ذكرناه ليمثل أعظم دافع لشبابنا بأن يغتنموا سني شبابهم في حفظ كتاب الله تبارك وتعالى والعناية به، كيف لا وقد رتب الشرع على ذلك الفضائل العظيمة. ومنها:
أن صاحبه مع السفرة الكرام البررة: كما جاء في قوله صلى الله عليه وسلم: "مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة، ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران"[رواه البخاري].

تفضيل في الحياة وبعد الممات: فقد جعل الشرع حامل القرآن مقدمًا على الناس، فهو أحقهم بالإمامة في الصلاة؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم: "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة..."[رواه مسلم].

ولا يقف التقديم عند حد الحياة بل حتى بعد موته؛ فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يجمع بين رجلين من قتلى أحد، ثم يقول: "أيهم أكثر أخذًا للقرآن؟" فإذا أشير له إلى أحدهما قدمه في اللحد؛ فقال: أنا شهيد على هؤلاء يوم القيامة..."[رواه البخاري].

رفع المنزلة في الجنة: فحامل القرآن الحافظ له العامل به تعلو درجته يوم القيامة حين يدخل الجنة كما جاء في حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها" [رواه الترمذي وأبو داود].
إن هذه النصوص وغيرها كانت تدفع شباب الرعيل الأول للعناية بالقرآن وتعلمه وتعاهده، فما أجدر شبابنا بالسير على نهجهم واقتفاء أثرهم.

الأمر لا يقف عند مجرد الحفظ:
ولم يكن الأمر لدى شباب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في تعلم القرآن واقفًا عند مجرد حفظه وإقامة حروفه، بل كانوا يتعلمون أحكامه وحدوده.فالحفظ وسيلة إلى ما بعده من المداومة على التلاوة والقراءة والتدبر والوقوف عند المعاني، ومن ثم أخذ النفس بها والالتزام بما دلت عليه. كما قال ابن مسعود رضي الله عنه: "كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات لم يجاوزهنَّ حتى يعرف معانيهنَّ، والعمل بهنَّ"[أخرجه الطبري].

تعليم القرآن:
ويدرك الشباب من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن حفظ القرآن وتعلمه يتطلب منهم أن يقوموا بواجب التعليم، كما أخبر صلى الله عليه وسلم: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه"[رواه البخاري].
ولهذا بعث عمر بن الخطاب رضي الله عنه أحدهم وهو مجمع بن جارية رضي الله عنه لأهل الكوفة يعلمهم القرآن.

وفي النهاية أقول لإخواني الشباب: إذا كانت الأمة بأسرها مطالبة باتباع الرعيل الأول والسلف الصالح أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لسلامة دينهم وعقيدتهم ومنهجهم ولشهادة الله لهم ورضاه عنهم، فإن شباب اليوم أحوج ما يكونون إلى الاقتداء بشباب الصحابة رضوان الله عليهم في كل أحوالهم عامة وفي تعاملهم مع القرآن خاصة ففي ذلك السلامة من الفتن والانتصار على الشهوة وعلو الهمة ورفعة الدرجة في الحياة وبعد الوفاة
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم إن التشبه بالرجال فلاح





[img]الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2 828260049[/img]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nasrsalama100.ahlamontada.net
 
الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشباب.. والعناية بالقرآن الكريم ج 1
» القرءان الكريم كاملا بصوت الشيخ القارىء سعد الغامدى جودة Mp3
» حصريا:: cd1 تفسير القران الكريم:: للشيخ الشعراوى:: روابط مباشرة:بجوده mp3
» من وصايا الرسول الكريم
» القران الكريم كامل مرتل بصوت القارئ الشيخ ابو بكر الشاطرى بجوده kbps32 بحجم299 نيجا فقط وعلى اكثر من سيرفر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي ميت جراح :: اسلاميات-
انتقل الى: